منتهى محمد أحمد القريش.. سوالف شوق ديوان باللهجة العامية. المركز الثاني في مسابقة الرئاسة العامة لرعاية الشباب بالدمام



ولدت الشاعرة منتهى محمد أحمد القريش عام 1380 هـ / 1960 م في مدينة صفوى في المنطقة الشرقية، تعمل موظفة بشركة أرامكو السعودية.
توجهت إلى عالم الشعر والكتابة وهي الأم لأربع بنات: صبا، زينب، خاتون، رغد، والشاعرة الرقيقة والمحبة للكلمة الصادقة تأثرت بوالدها الذي وجهها لقراءة الشعر والكتب الأدبية وشجعها على تنمية موهبتها فكتبت القصة القصيرة والخاطرة والقصيدة
ونشرت غالبية انتاجها في جريدة اليوم.
صدر لها ديوان باللهجة العامية ولمن يقرأها هي حروف ملونة بأرق تلاوين الحب والبراءة والشوق (سوالف شوق، 69 صفحة، دون تاريخ).
تعتبر الشاعرة منتهى القريش من الشاعرات النادرات اللواتي ينظمن الشعر العربي بالفصحى و العامية. وهي تعد حاليا لإصدار مجموعتها الشعرية الثانية بالفصحى .
شاركت في عدة مسابقات من بينها مسابقة الرئاسة العامة لرعاية الشباب -الشؤون الثقافية- الدمام وحازت على المركز الثاني (شعر) عام 1414.
عام 1417 شاركت أيضا في مسابقة القصة القصيرة وحازت على المركز الخامس.
عام 1414 أقيمت في نادي الصفا الرياضي مسابقة أدبية وحازت منتهى على المركز الأول (شعر).
كتب عنها الأستاذ عبدالله بن أحمد الشباط في مجلة المنهل، كما كتب عنها الكاتب سعود عبدالكريم الفرج في كتابه (شعراء مبدعون من الجزيرة والخليج) وأفرد لشاعرتنا بعض الصفحات..
كتبت قصيدة كمقدمة مغناة لمسلسل (مُر السنين) انتاج كويتي وعرض في معظم المحطات الفضائية
كما ظهرت كضيفة في بعض اللقاءات الحوارية التيلفزيونية .. صنفت كشاعرة في معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين, المجلد الرابع، صفحة 636 – 837 ، الذي طبع في الكويت على نفقة الأستاذ عبد العزيز البابطين.
أقيمت للشاعرة منتهى عدة أمسيات على مستوى المنطقة الشرقيه وكانت أمسيات ناجحة بشهادة الجمهور.