تنظيم الأعمال التطبيقية والتمارين المنزلية:
يمثل هذا النوع من عمل التلميذ خارج القسم ضربا من الأعمال اللاحقة التي تحتاج إليها دروس كثير من المواد.
يمثل هذا النوع من عمل التلميذ خارج القسم ضربا من الأعمال اللاحقة التي تحتاج إليها دروس كثير من المواد.
فلا يمكن الاستغنــاء عنها في دروس اللغة والرياضيات والتربية التقنية والفنون الجميلة التي يتعين فيها تكليف التلاميذ بعمل خارج القسم يمارسون فيه تمارين منزلية ويباشرون أعمالا تطبيقية تدعم مكتسبــاتهم في دروس النحــو والصرف والبلاغة والعروض وحفظ المحفوظات وغير ذلك من الأعمال التي يعرفها أهل الاختصاص.
وكذلك الأمر في العلوم الرياضية التي لا يمكن إقــدار التلاميذ على استيعـاب قواعدها ونظرياتها دون استناد إلى كثير من التمارين التطبيقية والفروض المنزلية التي يتعين ارتباطها بالدرس المقروء وتجب مراقبة إنجازها مراقبة فردية تفرض على كل تلميذ أن يكــون له إنجازه المستقــل المدرج في كــراس تمارينه المنزلية ولو أنجز العمــل في نطاق المشاركة والتعاون مع الغير الذي هو من الأمور المسموح بها بل والمحبذة التي يحسن حث التلاميــذ عليها، ثم لا بد من إصلاح هذه الفروض المنزلية و التمارين التطبيقية قبل الدخول في الدرس اللاحق.
التسميات
ديداكتيك