إذا كان فرويد قد أقر فكرة وجود اللاشعور في حياة الإنسان بعد أن كانت الفكرة مستبعدة عند علماء ما قبل العصر الحديث وأكثر من ذلك أن فرويد نقل مركز النقل في الحياة النفسية من الشعور إلى الجهات المبهمة واللامعقولة منها على حد تعبير "جوزيف نوتان" (عالم نفساني معاصر).
ويقصد بذلك اللاشعور.
لهذا فإن اللاشعور يشكل جانبا من الحياة النفسية.
التسميات
شعور ولا شعور