يستهدف العلاج تعديل مستوى المتعلمبن الفردي و/أو الجماعي.
حتى تتمكن جماعة الفصل من مواصلة التعلّمات اللاحقة دون صعوبات أو عوائق.
حتى تتمكن جماعة الفصل من مواصلة التعلّمات اللاحقة دون صعوبات أو عوائق.
كما يمكن العلاج المعلم من تعديل تدريسه حسب ما يقتضيه مستوى متعلمية المعرفي ونسق تعلمهم.
فيتعلق العلاج، حسب وثيقة وزارة التربية الصادرة سنة 1995 بالتعاون مع «اليونسيف» بمسائل ثلاث:
1- عقلية المنفذ.
2- هيكلة الأنشطة.
3- الأدوات والوسائل.
كما تؤكد نفس الوثيقة على أنّ «العلاج مسألة أدوات ووسائل» ذلك أنّ الأدوات والوسائل تبقى غير ناجعة في غياب العقلية الإيجابية (اعتبار الخطأ فرصة لبناء التعلم بعد تحديده بدقة واعتباره أمرا نسبيا واعتباره نقطة انطلاق).
كما أنّ الأدوات والوسائل في علاقة متينة بهيكلة الأنشطة.
كما أنّ الأدوات والوسائل تحقق أهدافها كلّما كانت منطلقة من الصعوبات الحقيقية للمتعلمين وموضوعة بصورة مرشدة لهم».
كما أنّ الأدوات والوسائل تحقق أهدافها كلّما كانت منطلقة من الصعوبات الحقيقية للمتعلمين وموضوعة بصورة مرشدة لهم».
التسميات
تقويم تربوي